نانسي عجاج

فبراير- 2021 -

23 فبراير

ثقافة

صحيفة التغيير

داري عينيك

إسراء رفعت للست نانسي فضلها علي شخصيًا، فهي تقرب إليّ ما ابتعد عني أو فاتني من الأغاني السودانية الصعبة علي،…
أكمل القراءة »

#السودان #السودان_اصطناع_الازمات كشفت الفحوصات التي أجراها المريخ “الأحد” عن إصابة الخماسي، السماني الصاوى، الأوغندي سعيدي شيونيه، عبد الرحمن كرنقو، عمار طيفور ومحمد هاشم التكت بفايروس “كورونا”.
— الزول @(rrah8ejB9RYlawO) 57 دقيقة ago

سيرت #المدينة_العالمية للخدمات الإنسانية في #دبي طائرتين لنقل المساعدات الإنسانية العاجلة والإمدادات الطبية من المركز اللوجستي التابع ل #منظمة_الصحة_العالمية في دبي إلى #السودان، للمزيد=>tinyurl.com/yd5w3us5
— معلومات مباشر - الاقتصاد العالمي @(mubasher_info) ساعة واحدة ago

سيرت #المدينة_العالمية للخدمات الإنسانية في #دبي طائرتين لنقل المساعدات الإنسانية العاجلة والإمدادات الطبية من المركز اللوجستي التابع ل #منظمة_الصحة_العالمية في دبي إلى #السودان، للمزيد=>tinyurl.com/yd5w3us5
— معلومات مباشر @(mubasher) ساعة واحدة ago

#مكب_صافولا #متابعات_نشرة_عمال_السودان #عنف_الدولة 🎯 الناس بين عنف السوق وعنف الدولة. اضطرت ظروف الحياة الصعبة - خصوصاً بعد جائحة كورونا- هؤلاء الناس للخروج من منازلهم لأنهم أصبحوا لا يطيقون دفع الإيجار ليسكنوا بمكب النفايات بسوبا منطقة صافولا. يوم الأربعاء الموافق ٢٤
— نشرة عمال السودان @(SudanLabor) ساعتين ago

التغيير رهان على الشعب صحيفة سودانية إلكترونية صدر العدد الأول منها في 3 / مايو / 2013م صحيفة التغيير الإلكترونية صدر عددها الأول في الثالث من مايو عام 2013 م، وكان الثالث من مايو تاريخا مقصودا لأنه يوافق اليوم العالمي لحرية الصحافة، و”التغيير” صدرت في فترة هي الأسوأ في تاريخ الصحافة السودانية، إذ ان ظروف القمع والإخضاع السياسي الممنهج للصحف عبر "جهاز الأمن"، الذي يفرض عقوبات صارمة على اية صحيفة مستقلة التزمت بنشر الحقائق التي يريد "النظام السياسي الحاكم" إخفاءهها عن المتلقي السوداني، هذه الظروف دفعت كثيرا من الصحفيين السودانيين للاتجاه نحو الصحافة الإلكترونية فرارا من القيود الثقيلة التي تكبل الصحافة الورقية في ظل النظام الدكتاتوري الحاكم في السودان والمعادي بطبيعته لكل الحريات الأساسية وعلى رأسها حرية التعبير، فتجربة “التغيير” تأتي في إطار تعزيز "الإعلام البديل" الذي يتيح الفرصة لإبراز "الخبر الممنوع" ، و الرأي السياسي والفكري "المحجوب" بأمر النظام عن الشعب السوداني.